وصف أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، مناسبة ذكرى اليوم الوطني الثامن والثمانين لتوحيد المملكة، على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ورجاله الأوفياء -رحمهم الله-، الذين قاموا بعمل استثنائي بكل المقاييس، بالذكرى العزيزة على قلوب الجميع.
وقال في كلمة بهذه المناسبة: إن ذكرى هذه المناسبة الغالية على القلب تذكرنا بالمؤسس ورجاله الذين شاركوه في تأسيس هذه الدولة ولا يفوتنا أن نذكر أيضاً أبناءه البررة الذين تولوا الحكم من بعده «الملك سعود والملك فيصل والملك خالد والملك فهد والملك عبدالله» ـ-رحمهم الله- جميعاً وما قاموا به من أعمال مجيدة لتأسيس وتثبيت أركان هذه الدولة والآن نتشرف بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين.
وأضاف الأمير سعود بن نايف: «في الواقع إنها مناسبة عزيزة على كل قلب إنسان يعيش على هذه الأرض ولذلك دائماً نشعر بأن هذه الفرحة العامة والسعادة الغامرة وهذه الذكرى لابد أن ترسخ في أذهان وقلوب النشء وتعرف في مناسبات عديدة تقام في منطقتنا وفي باقي المناطق على تذكير مكانة هذه البلاد وما آلت إلية وكيف استطاع الرواد بالهمة وبالإيمان بالله عز وجل وقبل هذا وذاك إلى الوصول إلى ما تصبو إليه هذه البلاد».
وقال في كلمة بهذه المناسبة: إن ذكرى هذه المناسبة الغالية على القلب تذكرنا بالمؤسس ورجاله الذين شاركوه في تأسيس هذه الدولة ولا يفوتنا أن نذكر أيضاً أبناءه البررة الذين تولوا الحكم من بعده «الملك سعود والملك فيصل والملك خالد والملك فهد والملك عبدالله» ـ-رحمهم الله- جميعاً وما قاموا به من أعمال مجيدة لتأسيس وتثبيت أركان هذه الدولة والآن نتشرف بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين.
وأضاف الأمير سعود بن نايف: «في الواقع إنها مناسبة عزيزة على كل قلب إنسان يعيش على هذه الأرض ولذلك دائماً نشعر بأن هذه الفرحة العامة والسعادة الغامرة وهذه الذكرى لابد أن ترسخ في أذهان وقلوب النشء وتعرف في مناسبات عديدة تقام في منطقتنا وفي باقي المناطق على تذكير مكانة هذه البلاد وما آلت إلية وكيف استطاع الرواد بالهمة وبالإيمان بالله عز وجل وقبل هذا وذاك إلى الوصول إلى ما تصبو إليه هذه البلاد».